بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ث ن ي
المثاني:
- تفسير القمي:أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ , قَالَ: حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنْ مَحْبُوبٍ بْنِ سَيَّارٍ [عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ], عَنْ سَوْرَةَ بْنِ كُلَيْبٍ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَال:َ (نَحْنُ الْـمَثَانِي الَّتِي أَعْطَاهَا اللهُ تَعَالَى نَبِيَّنَا, ونَحْنُ وَجْهُ اللهِ, الَّذِي نَتَقَلَّبُ فِي الْأَرْضِ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ مَنْ عَرَفَنَا فَإِمَامُهُ الْيَقِينُ ومَنْ جَهِلَنَا فَإِمَامُهُ السَّعِير)([1]).
- تفسير القمي: أَبِي عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ رِفَاعَةَ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: (.. قَوْلُهُ {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي والْقُرْآنَ الْعَظِيمَ}([2])، يَعْنِي فَاتِحَةَ الْكِتَابِ ..) ([3]).
- تفسير فرات الكوفي: فُرَاتٌ, قَالَ: حَدَّثَنِي جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ مُعَنْعَناً, عَنْ سَمَاعَةَ بْنِ مِهْرَانَ, قَالَ: (سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ اللهِ (ع) عَنْ قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ}([4]) ؟ قَالَ: فَقَالَ لِي: نَحْنُ وَ اللهِ السَّبْعُ الْـمَثَانِي, وَ نَحْنُ وَجْهُ اللَّهِ نُزُولٌ بَيْنَ أَظْهُرِكُمْ مَنْ عَرَفَنَا [فَقَدْ عَرَفَنَا] وَ مَنْ جَهِلَنَا فَأَمَامَهُ الْيَقِينُ يَعْنِي الْمَوْتَ) ([5]).
- تفسير فرات الكوفي: فُرَاتٌ, قَالَ: حَدَّثَنِي عَلِيُّ بْنُ يَزْدَادَ الْقُمِّيُّ مُعَنْعَناً, عَنْ حَسَّانَ الْعَامِرِيِّ, قَالَ: (سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (ع) عَنْ قَوْلِ اللهِ {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} ؟ قَالَ: لَيْسَ هَكَذَا تَنْزِيلُهَا, إِنَّمَا هِيَ وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْـمَثانِي, نَحْنُ هُمْ وُلْدُ الْوَلَدِ, وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ (ع) )([6]).
- تفسير العياشي: عن سورة بن كليب قال: (سمعت أبا جعفر (ع) يقول نحن المثاني التي أعطي نبينا)([7]).
- تفسير العياشي: عن محمد بن مسلم, عن أحدهما, قال: (سألته عن قوله: {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي} قال: فاتحة الكتاب يثني فيها القول)([8]).
- تفسير العياشي: عن أبي بكر الحضرمي, عن أبي عبد الله (ع) قال: (قال إذا كانت لك حاجة فاقرأ المثاني و سورة أخرى، و صل ركعتين و ادع الله، قلت: أصلحك الله و ما المثاني؟ فقال: فاتحة الكتاب {بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِينَ})([9]).
- تفسير العياشي: عن سورة بن كليب, عن أبي جعفر (ع) قال: (سمعته يقول: نحن المثاني)([10]).
- تفسير العياشي: عن يونس بن عبد الرحمن, عمن ذكره رفعه, قال: (سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله: {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ}؟, قال: إن ظاهرها الحمد, و باطنها ولد الولد، و السابع منها القائم (ع) ) ([11]).
- تفسير العياشي:قال حسان العامري: (سألت أبا جعفر (ع) عن قول الله: {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} ؟ قال: ليس هكذا تنزيلها، إنما هي {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي}, نحن هم , {وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} ولد الولد)([12]).
- تفسير العياشي:عن القاسم بن عروة عن أبي جعفر ع في قول الله: {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} قال: سبعة أئمة و القائم ()([13]).
- تفسير العياشي: عن السدي, عمن سمع عليا (ع) يقول: ( {سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي} فاتحة الكتاب)([14]).
- تفسير العياشي: عن سماعة, قال: (قال أبو الحسن (ع) {وَ لَقَدْ آتَيْناكَ سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي وَ الْقُرْآنَ الْعَظِيمَ} قال: لم يعط الأنبياء إلا محمدا $ و هم السبعة الأئمة ( الذين يدور عليهم الفلك، و القرآن العظيم محمد عليه, و آله السلام)([15]).
([3]) تفسير القمي، ج1، ص 377.
([5]) تفسير فرات الكوفي ؛ ص231.
([6]) تفسير فرات الكوفي ؛ ص231.
([7]) تفسير العياشي, ج2 ,ص249.
([8]) تفسير العياشي, ج2 ,ص249.
([9]) تفسير العياشي, ج2 ,ص249.
([10]) تفسير العياشي, ج2 ,ص249.
([11]) تفسير العياشي, ج2 ,ص250.
([12]) تفسير العياشي, ج2 ,ص250.
([13]) تفسير العياشي, ج2 ,ص250.