بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
المحكم:
- تفسير العياشي: عَنْ أَبِي مُحَمَّدٍ الْـهَمْدَانِيِّ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: سَأَلتُهُ عَنِ المُحْكَمِ ؟ قَالَ (ع) : (.. المُحْكَمُ مَا يُعْمَلُ بِهِ..) ([1]).
- تفسير العياشي: عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ أَبا عَبْدِ اللهِ (ع) يَقُولُ: ( إِنَّ الْقُرْآنَ فِيهِ مُحْكَمٌ ومُتَشَابِهٌ، فَأَمَّا المُحْكَمُ فَنُؤْمِنُ بِهِ، ونَعْمَلُ بِهِ ونَدِينُ بِهِ،..) ([2]).
محكمات:
- الكافي: عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ, عَنْ آدَمَ بْنِ إِسْحَاقَ, عَنْ عَبْدِ الرَّزَّاقِ بْنِ مِهْرَانَ, عَنِ الْـحُسَيْنِ بْنِ مَيْمُونٍ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَالِمٍ ,عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: (إِنَّ [أُ] نَاساً تَكَلَّمُوا فِي هَذَا الْقُرْآنِ بِغَيْرِ عِلْمٍ, وَ ذَلِكَ أَنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى يَقُولُ:{ هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ وَ أُخَرُ مُتَشابِهاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ ما تَشابَهَ مِنْهُ ابْتِغاءَ الْفِتْنَةِ وَ ابْتِغاءَ تَأْوِيلِهِ وَ ما يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ}([3])الْآيَةَ فَالْـمَنْسُوخَاتُ مِنَ الْـمُتَشَابِهَاتِ, وَ الْـمُحْكَمَاتُ مِنَ النَّاسِخَات…)([4]).
يحكمان:
- المحاسن: عَنْهُ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ أَبِي نَصْرٍ, عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ عَنْ زرارة, عن أبي جَعْفَرٍ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ تَبَارَكَ وتَعَالَى{وَ داوُدَ وسُلَيْمانَ إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ}([5]) قَالَ (ع) : لَمْ يَحْكُمَا إِنَّمَا كَانَا يَتَنَاظَرَانِ {فَفَهَّمْناها سُلَيْمانَ}([6]) ([7]).
([1]) تفسير العياشي، ج1، ص 162 .