بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
س ق ر
سقر:
- تفسير القمي:قَالَ: فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي, عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ, عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ بُكَيْرٍ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: إِنَّ فِي جَهَنَّمَ لَوَادِياً لِلْمُتكَبِّرِينَ يُقَالُ لَهُ: سَقَرُ, شَكَا إِلَى اللهِ شِدَّةَ حَرِّهِ سَأَلَهُ أَنْ يَتَنَفَّسَ، فَأَذِنَ لَهُ فَتَنَفَّسَ فَأَحْرَقَ جَهَنَّم([1]).
س ق م
سقيم:
- معاني الأخبار: أَبِي رَحِمَهُ اللهُ, قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْعَطَّارُ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمَ بْنِ هَاشِمٍ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِنَا، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: سَأَلتُهُ عَنْ ..قَوْلُهُ {إِنِّي سَقِيمٌ}([2])، قَالَ: مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ سَقِيماً ، ومَا كَذَبَ ، إِنَّمَا عَنَى سَقِيماً فِي دِينِهِ مُرْتَاداً([3]).
- الإحتجاج: ورُوِيَ أَنَّهُ سُئِلَ الصَّادِقُ (ع) ..عَنْ قَوْلِ إِبْرَاهِيمَ {فَنَظَرَ نَظرَةً فِي النُّجُومِ * فَقالَ إِني سَقِيمٌ}([4]) قَالَ (ع) : مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ سَقِيماً، ومَا كَذَبَ إِنَّمَا عَنَى سَقِيماً فِي دِينِهِ أَيْ مُرْتَاداً ([5]).
س ق ي
استسقى:
- تفسير الإمام الحسن العسكري (ع) : {وَ إِذِ اسْتَسْقى مُوسى لِقَوْمِهِ}([6])، قَالَ (ع) : طَلَبَ لَهُمُ السُّقْيَا، لَمَّا لَحِقَهُمُ الْعَطَشُ فِي التِّيهِ، وضَجُّوا بِالْبُكَاءِ إِلَى مُوسَى، وقَالُوا: أَهْلَكَنَا الْعَطَشُ([7]).
تَسْقِي:
- تفسير القمي: قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي, عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ, عَنْ بَعْضِ رِجَالِهِمْ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: (.. { ولا تَسْقِي الْحَرْثَ}([8])، أَيْ لَا تَسْقِي الزَّرْعَ ..) ([9]).
س ل ط
سلطان:
- البرهان في تفسير القرآن: عَنْ جَابِرٍ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَال: قُلْتُ أَرَأَيْتَقَوْلَ الله: {إِنَّ عِبادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ}([10]) مَا تَفْسِيرُ هَذَا؟ قَالَ (ع) : قَالَ الله: إِنَّكَ لَا تَمْلِكُ أَنْ تُدْخِلَهُمْ جَنَّةً ولَا نَارا ([11]).
س ل ل
سُلالَة :
- الفقه المنسوب إلى الإمام الرضا (ع) : قال الامام (ع) : (.. وَ اعْلَمْ أَنَّ الْـمَوَارِيثَ تَكُونُ سِتَّةَ أَسْهُمٍ لَا تَزِيدُ عَلَيْهَا وَ صَارَتْ مِنْ سِتَّةِ أَسْهُمٍ؛ لِأَنَّ الْإِنْسَانَ خُلِقَ مِنْ سِتَّةِ أَشْيَاءَ, وَ هُوَ قَوْلُهُ {وَ لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ}) ([12])([13]).
([3]) معاني الأخبار، النص، ص209- 210.
([5]) الإحتجاج على أهل اللجاج (للطبرسي) ، ج2، ص354.
([7]) تفسير الإمام الحسن العسكري عليه السلام، ص 261.