دروس في علم الاصول الحلقة الثانية في سؤال وجواب-110
الوضع وعلاقته بالدلالات المتقدمة ما مصدر العلاقة بين اللفظ والمعنى؟ ج: الدلالة التصوريّة أي علاقة اللفظ بالمعنى هي في حقيقتها علاقة سببية بين تصور اللفظ وتصور المعنى ، فكأن اللفظ…
ثقف نفسك معلومات عامة مفيدة ، لابد أن تكون قارئًا جيداً لكي تصبح مثقفاً، فالثقافة تعتمد على القراءة بشكل كبير، سوف تجد في هذا التنصيف تشكيلة متنوعة من المعلومات الهامة والمفيدة.
الوضع وعلاقته بالدلالات المتقدمة ما مصدر العلاقة بين اللفظ والمعنى؟ ج: الدلالة التصوريّة أي علاقة اللفظ بالمعنى هي في حقيقتها علاقة سببية بين تصور اللفظ وتصور المعنى ، فكأن اللفظ…
تمرين املأ الفراغات الآتية: 1ـ يبحث الأصولي في الدّليل الشرعيّ أمور هي...........,............,.............. 2ـ لمعرفة دلالة الأدلة الشرعيّة لا بد من الوقوف على .............. 3ـ إنَّ دلالة اللفظ على أحد المعاني…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي ردّوا الحجر من حيث جاء، فإنّ الشّرّ لا يدفعه إلاّ الشّرّ (2) -. [3] الحجر كناية عن الشرّ، و ردّه من حيث جاء كناية…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي الرّاضي بفعل قوم كالدّاخل فيه معهم، و على كلّ داخل في باطل إثمان: إثم العمل به، و إثم الرّضا به…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي ربّ عالم قد قتله جهله، و علمه معه لم ينفعه (1) -. [1] قال ابن أبي الحديد: قد وقع مثل هذا…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي الدّنيا خلقت لغيرها، و لم تخلق لنفسها (1) -. [5] أي خلقت للاستعداد فيها و بها لدرك ثواب اللّه في الآخرة،…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي الدّنيا دار ممرّ لا در مقرّ، و النّاس فيها رجلان: رجل باع نفسه [2] فأوبقها، و رجل ابتاع نفسه فأعتقها (1) -. [1]…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي خذ من الدّنيا ما أتاك، و تولّ عمّا تولّى عنك، فإن أنت لم تفعل فأجمل في الطّلب (2) -. [3] الإجمال…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي **خذ الحكمة أنّى كانت، فإنّ الحكمة تكون في صدر المنافق فتلجلج في صدره حتّى تخرج فتسكن إلى صواحبها في صدر…
من كتاب شرح حكم نهج البلاغة للمؤلف الشيخ عباس القمي **خالطوا النّاس مخالطة إن متّم معها بكوا عليكم، و إن عشتم حنّوا إليكم (1) -. [1] حنّوا -بالحاء المهملة-من الحنين، و هو…