بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ب هـ ل
الابتهال:
- الكافي: عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ, عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مِهْرَانَ, عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ, عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: (..و الِابْتِهَالُ رَفْعُ الْيَدَيْنِ وتَمـُدُّهُمَا وذَلِكَ عِنْدَ الدَّمْعَةِ ثُمَّ ادْعُ)([1]).
ب هـ م
بهيمة الانعام:
- تفسير العياشي: عن محمد بن مسلم, عن أحدهما‘، قال في قول الله: {أحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأنعام}([2])، قال: (هو الذي في البطن تذبح أمه فيكون في بطنها)([3]).
- تفسير العياشي: عن زرارة, عن أبي جعفر (ع) في قوله: {أحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأنعام}([4])، قال: (هي الأجنة التي في بطون الأنعام، وقد كان أمير المؤمنين (ع) يأمر ببيع الأجنة)([5]).
- تفسير العياشي: عن أحمد بن محمد بن أبي نصر, قال: روى بعض أصحابنا عن أبي عبد الله (ع) في قول الله {أحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأنعامِ} ([6])، قال: (الجنين في بطن أمه إذا أشعر وأوبر فذكاة أمه ذكاته)([7]).
- تفسير العياشي: عن وهب بن وهب, عن جعفر بن محمد, عن أبيه‘: (أن عليا (ع) سئل عن أكل لحم الفيل والدب والقرد، فقال: ليس هذا من بهيمة الأنعام التي تؤكل)([8]).
([3]) تفسير العياشي, ج1, ص289.
([5]) تفسير العياشي, ج1, ص289-290.