بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ت ج ر
تجارة:
- تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة: مَا رَوَاهُ الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الدَّيْلَمِيِّ رَحِمَهُ اللهُ عَنْ رِجَالِهِ بِإِسْنَادٍ مُتَّصِلٍ إِلَى النَّوْفَلِيِّ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: قَالَ أَمِيرُ الْـمُؤْمِنِينَ (ع) : (أَنا التِّجَارَةُ المُرْبِحَةُ المُنْجِيَةُ مِنَ الْعَذَابِ الْأَلِيمِ، الَّتِي دَلَّ اللهُ عَلَيْهَا فِي كِتَابِهِ، فَقَالَ: {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى تِجارَةٍ تُنْجِيكُمْ مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ}) ([1]).
تجارة حاضرة:
- الكافي: عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّوْفَلِيِّ، عَنِ السَّكُونِيِّ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) : (أَنَّ أَمِيرَ الْـمُؤْمِنِينَ (ع) كَرِهَ مُشَارَكَةَ الْيَهُودِيِّ، والنَّصْرَانِيِّ، والْـمَجُوسِيِ {إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجارَة حاضِرَة} لَا يَغِيبُ عَنْهَا المُسْلِمُ)([2]).