بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
س ت ر
سترا:
- المحاسن: عَنْهُ عَنْ أَبِي يُوسُفَ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ, عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَمَّاكٍ, عَنْ رَجُلٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ {حَتَّى إِذا بَلَغَ مَطْلِعَ الشَّمْسِ وَجَدَها تَطْلُعُ عَلى قَوْمٍ لَمْ نَجْعَلْ لَهُمْ مِنْ دُونِها سِتْراً}([1]) قَالَ (ع) : لَمْ يَعْلَمُوا صَنْعَةَ الْبِنَاءِ ([2]).
س ج د
الساجدين:
- كتاب سليم بن قيس الهلالي: أَبانٌ عَنْ سُلَيْمٍ قَال: قال أمير المؤمنين (ع) : (.. يَرَى تَقَلُّبَهُ {فِي السَّاجِدِينَ}([3])، يَعْنِي فِي أَصْلَابِ النَّبِيِّين (..)([4]).
المساجد:
- تفسير القمي: قَالَ، وحَدَّثَنِي أَبِي، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ أَبِي الْحَسَنِ الرِّضَا (ع) قَالَ: الْـمَسَاجِدُ الْأَئِمَّةُ (ع) ([5]).
- الجعفريات (الأشعثيات): وبِإِسْنَادِهِ عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ أَبِيهِ, عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ (ع) فِي قَوْلِهِ تَبَارَكَ وتَعَالَى {وَ أَنَّ الْمَساجِدَ لِلهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً}([6]) يَقُولُ مَا سَجَدْتَ بِهِ مِنْ جَوَارِحِكَ فَلَهُ فَلَا تَدْعُو مَعَ اللهِ أَحَداً([7]).
- تفسير العياشي: عن زرقان صاحب ابن أبي داود وصديقه بشدة قال: قال محمد بن علي (ع) : {وَ أَنَّ الْمَساجِدَ لِلهِ}([8]), يَعْنِي بِهِ هَذِهِ الْأَعْضَاءَ السَّبْعَةَ الَّتِي يَسْجُدُ عَلَيْهَا {فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً}، وما كان لله لم يقطع([9]).
- من لا يحضره الفقيه: قَالَ أَمِيرُ الْـمُؤْمِنِينَ (ع) :(قال: {وَ أَنَّ الْمَساجِدَ لِلهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً}([10])، يَعْنِي بِالمَسَاجِدِ الْوَجْهَ, والْيَدَيْنِ, والرُّكْبَتَيْنِ, والْإِبْهَامَيْن..)([11]).
- الكافي: عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ, عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (ع) فِي قَوْلِهِ {وَ أَنَ الْمَساجِدَ لِلهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللهِ أَحَداً}([12]) قَالَ (ع) : هُمُ الْأَوْصِيَاءُ ^([13]).
- عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية: ورَوَى زَيْدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ آبَائِهِ (ع) : أَنَّ المُرَادَ بِالْـمَسَاجِدِ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى {وَ أَنَّ الْمَساجِدَ لِلهِ}([14]) بِقَاعُ الْأَرْضِ كُلُّهَا؛ لِقَوْلِهِ (ع) : جُعِلَتْ لِيَ الْأَرْضُ مَسْجِدا([15]).
مسجد:
- تفسير العياشي: عن أبي بصير, عن أحدهما ‘ في قول الله {وَ أَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}([16])، قال: ( هو إلى القبلة)([17]).
- تفسير العياشي: عن الحسين بن مهران, عن أبي عبد الله (ع) في قوله: {وَ أَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}([18])، قال: (يعني الأئمة)([19]).
- تفسير العياشي: عن زرارة, وحمران, ومحمد بن مسلم, عن أبي جعفر, وأبي عبد الله ‘ عن قوله: {وَ أَقِيمُوا وُجُوهَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}([20])، قال (ع) : (مساجد محدثة، فأمروا أن يقيموا وجوههم شطر المسجد الحرام)([21]).
- تفسير العياشي: أبو بصير عن أحدهما ‘ قال: (هو إلى القبلة ليس فيها عبادة الأوثان خالصا مخلصا)([22]).
- تهذيب الأحكام: مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ دَاوُد, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ يَحْيَى, عَنْ رَجُلٍ, عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عُقْبَةَ, عَنْ فَضَّالِ بْنِ مُوسَى النَّهْدِيِّ, عَنِ الْعَلَاءِ بْنِ سَيَابَةَ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى:{خُذُوا زِينَتَكُمْ عِنْدَ كُلِّ مَسْجِدٍ}([23]), قَالَ (ع) : ( الْغُسْلُ عِنْدَ لِقَاءِ كُلِ إِمَامٍ ) ([24]).
المساجد الحرام:
- علل الشرائع: أَخْبَرَنِي عَلِيُّ بْنُ حَاتِمٍ, قَالَ: أَخْبَرَنَا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنْ حَمْدَانَ بْنِ الْحُسَيْنِ, عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْوَلِيدِ, عَنْ حَنَانٍ, قَالَ: قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللهِ : (ع) ( لِمَ سُمِّيَ بَيْتُ اللهِ الْحَرَامَ؟ قَالَ: لِأَنَّهُ حُرِّمَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ أَنْ يَدْخُلُوهُ)([25]).
([4]) كتاب سليم بن قيس الهلالي, ج2, ص707.
([7]) الجعفريات (الأشعثيات), ص179.
([9]) تفسير العياشي, ج1, ص319.
([11]) من لا يحضره الفقيه، ج2، ص 626.
([15]) عوالي اللئالي العزيزية في الأحاديث الدينية ، ج2، ص31.
([17]) تفسير العياشي ، ج2، ص12.
([19]) تفسير العياشي ، ج2، ص12.
([21]) تفسير العياشي ، ج2، ص12.
([22]) تفسير العياشي ، ج2، ص12.