ومن كلام له ( ع ) يعني به الزبير في حال اقتضت ذلك ويدعوه للدخول في البيعة ثانية
يَزْعُمُ أَنَّه قَدْ بَايَعَ بِيَدِه ولَمْ يُبَايِعْ بِقَلْبِه – فَقَدْ أَقَرَّ بِالْبَيْعَةِ وادَّعَى الْوَلِيجَةَ – فَلْيَأْتِ عَلَيْهَا بِأَمْرٍ يُعْرَفُ – وإِلَّا فَلْيَدْخُلْ فِيمَا خَرَجَ مِنْه