بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
أ و ه
أَوَّاهٌ:
- تفسير القمي: فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: (الْأَوَّاهُ المُـتَضَرِّعُ إِلَى اللهِ فِي صَلَاتِهِ، وإِذَا خَلَا فِي قَفْرَةٍ فِي [مِنَ] الْأَرْضِ وفِي الْخَلَوَاتِ)([1]).
- تفسير العياشي: عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ: ( {إِنَ إِبْراهِيمَ لَأوَّاهٌ حَلِيمٌ}([2])، قَالَ: دَعَّاءٌ)([3]).
- الكافي: عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى, عَنْ حَرِيزٍ, عَنْ زُرَارَةَ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) , قَالَ: (إِنَّ اللهَ عَزَّ وَ جَلَّ يَقُولُ:{إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ داخِرِينَ } قَالَ: هُوَ الدُّعَاءُ, وَ أَفْضَلُ الْعِبَادَةِ الدُّعَاءُ, قُلْتُ: إِنَ إِبْراهِيمَ لَأَوَّاهٌ حَلِيمٌ, قَالَ (ع) : الْأَوَّاهُ هُوَ الدَّعَّاءُ)([4]).
- دعائم الإسلام: وعَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ (ع) أَ نَّـهُ قَالَ: (فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ {إِنَ إِبراهِيمَ لَأوَّاهٌ حَلِيمٌ}([5]) قَالَ الْأَوَّاهُ الدَّعَّاءُ)([6]).
- دعائم الإسلام: عَنْ زرارة, عن أبي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: (قُلْتُ قَوْلُهُ {إِنَ إِبراهِيمَ لَأوَّاهٌ حَلِيمٌ}([7])، قَالَ (ع) : الْأَوَّاهُ الدَّعَّاءُ)([8]).
([3]) تفسير العياشي، ج2، ص 114.
([4])الكافي (ط – الإسلامية) ج2, ص466.