بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ح و ل
حولا:
- تفسير القمي: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ [جَعْفَرٍ] أَحْمَدَ عَنْ عَبْدِ اللهِ [عُبَيْدِ اللهِ] بْنِ مُوسَى عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ أَبِي بَصِيرٍ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِهِ: {خالِدِينَ فِيها لا يَبْغُونَ عَنْها حِوَلًا}([1]) ، قَالَ (ع) : (..لَا يُرِيدُونَ بِهَا بَدَلا..) ([2]).
حولها:
- تفسير القمي: فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) فِي قَوْلُهُ: ({وَ مَنْ حَوْلَها}([3])، سَائِرَ الْأَرْض)([4]).
يحول:
- المحاسن: عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ, عَنْ فَضَالَةَ بْنِ أَيُّوبَ الْأَزْدِيِّ عَنْ أَبَانٍ الْأَحْمَرِ وحَدَّثَنَا بِهِ أَحْمَدُ عَنِ ابْنِ فَضَّالٍ, عَنْ ثَعْلَبَةَ بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ حَمْزَةَ بْنِ الطَّيَّارِ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) (..وسَأَلتُهُ عَنْ قَوْلِ اللهِ{يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْء وقَلْبِهِ}([5])، قَالَ (ع) : يَشْتَهِي سَمْعُهُ وبَصَرُهُ ولِسَانُهُ ويَدُهُ وقَلْبُهُ أَمَا إِنَّهُ هُوَ غَشِيَ شَيْئاً مِمَّا يَشْتَهِي فَإِنَّهُ لَا يَأْتِيهِ إِلَّا وقَلْبُهُ مُنْكِرٌ لَا يَقْبَلُ الَّذِي يَأْتِي يَعْرِفُ أَنَّ الْحَـقَّ غَيْرُهُ..)([6]).
- المحاسن: عَنْهُ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ هِشَامِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ تَبَارَكَ وتَعَالَى{وَ اعْلَمُوا أَنَّ اللهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْء وقَلْبِهِ}([7])، فَقَالَ يَحُولَ بَيْنَهُ وبَيْنَ أَنْ يَعْلَمَ أَنَّ الْبَاطِلَ حَقٌ([8]).