بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ر ج ز
الرجز:
- تفسير العياشي: عن محمد بن علي عن أبي عبد الله أنبأني عن] سليمان عن الرضا (ع) في قوله: {لَئِنْ كَشَفْتَ عَنَّا الرِّجْزَ لَنُؤْمِنَنَّ لَكَ}([1]) قال (ع) : الرجز هو الثلج، ثم قال: خراسان بلاد رجز([2]).
رجزا:
- تفسير الإمام الحسن العسكري (ع) : ({رِجْزاً مِنَ السَّماءِ بِما كانُوا يَفْسُقُونَ}([3])، قَالَ (ع) : (وَ الرِّجْزُ الَّذِي أَصَابَهُمْ أَنَّهُ مَاتَ مِنْهُمْ بِالطَّاعُونِ فِي بَعْضِ يَوْمٍ مِائَةٌ وعِشْرُونَ أَلْفاً، وهُمْ مَنْ عَلِمَ اللهُ تَعَالَى مِنْهُمْ أَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ ولَا يَتُوبُونَ، ولَمْ يَنْزِلْ هَذَا الرِّجْزُ عَلَى مَنْ عَلِمَ أَنَّهُ يَتُوبُ، أَوْ يَخْرُجُ مِنْ صُلْبِهِ ذُرِّيَّةٌ طَيِّبَةٌ تَوَحَّدُ اللهَ، ..)([4]).
ر ج س
الرِّجْس:
- كتاب سليم بن قيس الهلالي: سُلَيْمٌ، سَمِعْتُ سَلْمَانَ يَقُولُ: قَالَ: (قال رسول الله’ في قوله: {إِنَّما يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ ويُطَهِّرَكُمْ تَطهِيراً}([5]) أَ تَدْرُونَ مَا الرِّجْسُ يَا سَلْمَانُ؟ قَالَ: لَا. قَالَ (ع) : الشَّكُّ، لَا يَشُكُّونَ فِي شَيْءٍ جَاءَ مِنْ عِنْدِ اللهِ أَبداً، مُطَهَّرُونَ فِي وَلَادَتِنَا وطِينَتِنَا إِلَى آدَمَ، مُطَهَّرُونَ مَعْصُومُونَ مِنْ كُلِّ سُوءٍ)([6]).
- المؤمن: وعَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: (.. وإِنَّا لَا نُوصَفُ وكَيْفَ يُوصَفُ قَوْمٌ رَفَعَ اللهُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وهُوَ الشِّرْكُ..) ([7]).
- بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَالِدٍ الطَّيَالِسِيُّ، عَنْ سَيْفِ بْنِ عَمِيرَةَ، عَنْ أَبِي بَصِيرٍ، عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: الرِّجْسُ هُوَ الشَّكُّ، ولَا نَشُكُّ فِي دِينِنَا أَبداً، ثُمَّ قَالَ: {بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي صُدُورِ الَّذِينَ أوتُوا الْعِلْمَ}([8]) قُلْتُ: أَنْتُمْ هُمْ؟ قَالَ (ع) : مَنْ عَسَى أَنْ يَكُونَ([9]).
الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ:
- تفسير القمي: فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي, عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ, عَنْ هِشَامٍ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَال: {الرِّجْسَ مِنَ الْأوْثانِ}([10]) الشِّطْرَنْجُ ..)([11]).
([2]) تفسير العياشي ، ج2، ص25.
([4]) تفسير الإمام الحسن العسكري عليه السلام, ص261.
([6]) كتاب سليم بن قيس الهلالي، ج2، ص 910
([9]) بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص 205.