بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ر ج ع
يَرْجِعُونَ:
- الكافي: قَالَ وحَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَالِكٍ الْكُوفِيِّ, عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ الرَّبِيعِ الصَّحَّافِ, عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ مَخْلَدٍ السَّرَّاجِ, عَنْ ابي عبد الله (ع) , قَالَ: (خَرَجَتْ هَذِهِ الرِّسَالَةُ مِنْ ابي عبد الله (ع) إِلَى أَصْحَابِهِ.. قَالَ اللهُ: {صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ فَهُمْ لا يَرْجِعُونَ}([1])، يَعْنِي لَا يَنْطِقُون) ([2]).
ر ج ف
الراجفة:
- تفسير فرات الكوفي: قَالَ: حَدَّثَنَا أَبو الْقَاسِمِ الْعَلَوِيُّ [قَالَ: حَدَّثَنَا فُرَاتٌ] مُعَنْعَناً, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) [فِي قَوْلِهِ]: ({يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ}([3])، {الرَّاجِفَةُ} الْحُسَيْنُ بْنُ عَلِيٍّ ..)([4]).
- الفضائل (لابن شاذان القمي): عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ({يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ}([5])، {الرَّاجِفَةُ} لِلْحُسَيْنِ (ع) ، ومَأْتَمُهُ ، ..)([6]).
ر ج ل
رجال:
- قَالَ الصَّادِقُ (ع) في قَوْلِهِ تَعَالَى: ({وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ}([7]) وَ هُمُ الْأَئِمَّةُ..) ([8]).
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ, عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ, عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي سَلَمَةَ, عَنِ الْهِلْقَامِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَ {وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ }([9]), قَالَ : (نَحْنُ أُولَئِكَ الرِّجَالُ الْأَئِمَّةُ مِنَّا, يَعْرِفُونَ مَنْ يَدْخُلُ النَّارَ وَ مَنْ يَدْخُلُ الْجَنَّةَ كَمَا تُعْرَفُونَ فِي قَبَائِلِكُمْ الرَّجُلُ مِنْكُمْ يَعْرِفُ مَنْ فِيهَا مِنْ صَالِحٍ أَوْ طَالِحٍ)([10]).
- : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُصَيْنِ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ, عَنْ أَبِي حَمْزَةَ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) وَ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ. عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَ{وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ }([11]), قَالَ: هُمُ الْأَئِمَّة)([12]).
- :حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ عَائِذٍ, عَنْ أَبِي زَيْدٍ عَنِ الْهِلْقَامِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: (سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَ {وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ }([13]), مَا يَعْنِي بِقَوْلِهِ {وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ} قَالَ: أَ لَسْتُمْ تُعَرِّفُونَ عَلَيْكُمْ عَرِيفاً عَلَى قَبَائِلِكُمْ لِتَعْرِفُوا مَنْ فِيهَا مِنْ صَالِحٍ أَوْ طَالِحٍ؟ قُلْتُ: بَلَى . قَالَ: فَنَحْنُ أُولَئِكَ الرِّجَالُ الَّذِينَ {يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ})([14]).
- :حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ, عَنْ أَبِي أَيُّوبَ, عَنْ بُرَيْدٍ الْعِجْلِيِّ, قَالَ: (سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (ع) عَنْ قَوْلِ اللهِ{وَ عَلَى الْأَعْرافِ رِجالٌ يَعْرِفُونَ كُلًّا بِسِيماهُمْ }([15]), قَالَ: أُنْزِلَتْ فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ, وَ الرِّجَالُ: هُمُ الْأَئِمَّةُ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ (. قُلْتُ: فَالْأَعْرَافُ؟ قَالَ صِرَاطٌ بَيْنَ الْجَنَّةِ وَ النَّارِ فَمَنْ شَفَعَ لَهُ الْأَئِمَّةُ مِنَّا مِنَ الْمُؤْمِنِينَ الْمُذْنِبِينَ نَجَا وَ مَنْ لَمْ يَشْفَعُوا لَهُ هَوَى)([16]).
رجالكم:
- تفسير الإمام الحسن العسكري (ع) : ( قَالَ أَمِيرُ الْـمُؤْمِنِينَ (ع) {شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ}([17]) قَالَ: مِنْ أَحْرَارِكُمْ مِنَ المُسْلِمِينَ الْعُدُولِ)([18]).
- تفسير الإمام الحسن العسكري (ع) : قَالَ أَمِيرُ الْـمُؤْمِنِينَ (ع) : كُنَّا نَحْنُ مَعَ رَسُولِ اللهِ’، وهُوَ يُذَاكِرُنَا بِقَوْلِهِ تَعَالَى{وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ} ([19])، قَالَ: أَحْرَارُكُمْ دُونَ عَبِيدِكُمْ؛ فَإِنَّ اللهَ تَعَالَى قَدْ شَغَلَ الْعَبِيدَ بِخِدْمَةِ مَوَالِيهِمْ عَنْ تَحَمُّلِ الشَّهَادَاتِ وعَنْ أَدَائِهَا، ولْيَكُونُوا مِنَ المُسْلِمِينَ مِنْكُمْ؛ فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ [إِنَّمَا] شَرَّفَ المُسْلِمِينَ الْعُدُولَ بِقَبُولِ شَهَادَاتِهِمْ، وجَعَلَ ذَلِكَ مِنَ الشَّرَفِ الْعَاجِلِ لَهُمْ، ومِنْ ثَوَابِ دُنْيَاهُمْ قَبْلَ أَنْ يَصِلُوا إِلَى الْآخِرَة..)([20]).
- دعائم الإسلام: وعَنْ عَلِيٍّ وأَبِي جَعْفَرٍ وأَبِي عَبْدِ اللهِ( أَنَّهُمْ قَالُوا: شَهَادَةُ الْعَبْدِ لِغَيْرِ مَوَالِيهِ جَائِزَةٌ إِذَا كَانَ عَدْلًا، قَالَ اللهُ عَزَّ وجَلَ: {وَ اسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِنْ رِجالِكُمْ}([21])، فَالْعَبْدُ مِنَ الرِّجَالِ([22]).
([4]) تفسير فرات الكوفي, ص537.
([6]) الفضائل (لابن شاذان القمي), ص139.
([8]) تفسير القمي , ج2, ص384.
([10]) بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم, ج1, ص495.
([12]) بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم, ج1, ص496.
([14]) بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم, ج1, ص496.
([16]) بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم, ج1, ص496.
([18]) تفسير الإمام الحسن العسكري عليه السلام، ص 651.