بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ص ح ب
أصحاب الجنة:
- تفسير القمي: (.. {إِنَّا بَلَوْناهُمْ كَما بَلَوْنا أَصْحابَ الْجَنَّةِ}([1]) إِنَّ أَهْلَ مَكَّةَ ابْتُلُوا بِالْجُوعِ كَمَا ابْتُلِيَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ، وهِيَ الْجَنَّة الَّتِي كَانَتْ فِي الدُّنْيَا، وكَانَتْ فِي الْيَمَنِ، يُقَالُ لَهَا الرِّضْوَانُ عَلَى تِسْعَةِ أَمْيَالٍ مِنْ صَنْعَاء)([2]).
ص ح ف
صحف:
- بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ, عَنِ النَّضْرِ بْنِ سُوَيْدٍ, عَنِ الْحَلَبِيِّ, عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُسْكَانَ, عَنْ أَبِي بَصِيرٍ, قَالَ: قَالَ أَبو عَبْدِ اللهِ (ع) : (يَا أَبا مُحَمَّدٍ عِنْدَنَا الصُّحُفُ الَّتِي قَالَ اللهُ: {صُحُفِ إِبْراهِيمَ ومُوسى}([3]), قُلْتُ: الصُّحُفُ هِيَ الْأَلْوَاحُ؟ قَالَ (ع) : نَعَمْ)([4]).
صُحُفاً مُطَهَّرَةً:
- بصائر الدرجات: حَدَّثَنَا الْحَجَّالُ, عَنْ صَالِحٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مَحْبُوبٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ بُرَيْدٍ الْعِجْلِيِّ قَالَ: سَأَلتُ أَبا جَعْفَرٍ (ع) عَنْ قَوْلِ اللهِ تَعَالَى {صُحُفاً مُطَهَّرَةً * فِيها كُتُبٌ قَيِّمَةٌ}([5])، قَالَ (ع) : (هُوَ حَدِيثُنَا فِي صُحُفٍ مُطَهَّرَةٍ مِنَ الْكَذِبِ)([6]).
ص خ خ
الصَّاخَّة:
- تفسير القمي: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِدْرِيسَ, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي نَصْرٍ [أَبِي بَصِيرٍ] , عَنْ جَمِيلِ بْنِ دَرَّاجٍ , عَنْ أَبِي أُسَامَةَ , عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) قَالَ: (قَوْلُهُ: { فَإِذا جاءَتِ الصَّاخَّةُ}([7])، أَيِ الْقِيَامَة)([8]).
([4]) بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص 137.
([6]) بصائر الدرجات في فضائل آل محمد صلى الله عليهم، ج1، ص 516.