جواز السهر واستحبابه في التهجد بالقرآن الكريم

حرمة القرآن - 84

من كتاب حرمة القرآن

بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية

الجعفريات (الأشعثيات): أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللهِ أَخْبَرَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنِي مُوسَى, قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ جَدِّهِ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ جَدِّهِ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ, عَنْ أَبِيهِ (, عَنْ عَلِيٍّ % قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ $:‏ لَا سَهَرَ إِلَّا فِي ثَلَاثٍ: مُتَهَجِّدٍ بِالْقُرْآنِ‏ , أَوْ طَالِبِ الْعِلْمِ, أَوْ عَرُوسٍ تُهْدَى إِلَى زَوْجِهَا[1].


[1] الجعفريات (الأشعثيات) ؛ ص94.