من كتاب دروس في علم الاصول – الحلقة الاولى في سؤال وجواب
بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية
ثانياً: اجب بكلمة (صح) أو (خطأ) أما العبارات الآتية:
- إنَّ للحكم في الشريعة ثبوتين : جعل الحكم , فعليّة الحكم.
- فعليّة الحكم أي ثبوت الحكم في الشريعة.
- لا يتوقف جعل الحكم , في هذه المرحلة إلا على تشريع الشارع.
- جعل الحكم أي ثبوته بالنسبة إلى هذا الفرد أو ذاك.
- فعليّة الحكم هو أنَّ تحققَهُ خارجاً لا يتوقفُ – بالإضافة الى تشريع الشارع – على وجود مكلف توافرت فيه شروط التكليف.
- يعبر عن الثبوتين (جعل الحكم , وفعليّته) بمراتب الحكم.
- إنَّ فعليّة الحكم تتوقف على فعليّة موضوعه.
- من القضايا التي يستنتجها العقل من علاقة الحكم بموضوعه أنَّهُ لا يمكن أنْ يكون موضوع الحكم أمراً مسبباً عن الحكم نفسه.
- بحكم العلاقة بين الحكم والموضوع يكون الموضوع متأخراً رتبة عن الحكم كما يتأخر كل مسبب عن سببه في الرتبة .
- يمكن أن يكون العلم بالحكم موضوعاً لنفسه بأن يقول الشارع أحكم بهذا الحكم على من يعلم بثبوته له.
- متعلق الوجوب هو الفعل المطلوب تحصيله.
- إنَّ متعلق الحكم يوجد بسبب الواجب .
- لا يتوقف وجود الحكم على تحقق الموضوع.
- الحكم يكون محركاً نحو متعلقّه لا موضوعه ؛ وذلك لأنَّ الحكم لا يوجد إلا بعد وجود موضوعه.
- المقصود بمقدمة الواجب ما ينبغي توفره لحصول ذي المقدمة , أو ما يتوقف عليه الاتيان بذي المقدمة من الافعال والتروك .
- إنَّ ما يتوقف عليه ذي المقدمة قد يكون تكوينيّاً كالوضوء للصلاة , أو شرعيّاً كواسطة النقل الى مكة المكرمة لأداء الحج.
- المقدمات الوجوبيّة: وهي المقدمات التي يتوقف عليها وجود متعلق الحكم ، أي ان الواجب لا يتحقق الا بهذه المقدمات .
- تسمّى مقدمات الواجب بقيود الواجب أيضا.
- مقدمات الواجب: هي القيود والشروط التي تدخل في تكوين موضوع الحكم.
- 20- تسمّى المقدمات الوجوبيّة بقيود الوجوب أيضا.
- يكون المكلف مسؤولاً عن إيجاد المقدمات الوجوبيّة. أمَّا مقدمات الواجب فلا يكون مسؤولاً.
- يقسم متعلق الوجوب على قسمين : بسيط مركب.
- متعلق الوجوب المركب: وهو أن يتعلق الوجوب بشيءٍ واحد.
- متعلق الوجوب البسيط: وهو أن يتعلق بعمليّة تتألف من أجزاء , وتشتمل على أفعال متعددة.
- الوجوب الاستقلالي هو الوجوب المتعلق بعمليّة تتألف من أجزاء وتشتمل على أفعال متعددة.
- علاقة التلازم بين الوجوبات الضمنيّة داخل الحكم الواحد تعني أنَّهُ يمكن التجزئة في تلك الوجوبات، و إذا سقط أي واحد منهما فلا يتحتم سقوط الباقي.
- إذا تعدد الوجوبات الاستقلالية وتعذر أحدها فإنَّهُ يؤدي إلى سقوط الوجوب الذي كان متعلقا به . وكذلك باقي الوجوبات.
الإجابة
1 | صح. | 2 | خطأ. |
3 | صح. | 4 | خطأ. |
5 | خطأ. | 6 | صح. |
7 | صح. | 8 | صح. |
9 | خطأ. | 10 | خطأ. |
11 | صح. | 12 | خطأ. إنَّما بسبب الوجوب. |
13 | خطأ. | 14 | صح. |
15 | صح. | 16 | خطأ. |
17 | خطأ. | 18 | صح. |
19 | خطأ. | 20 | صح. |
21 | خطأ. | 21 | صح. |
23 | خطأ. | 22 | خطأ. |
25 | صح. | 26 | خطأ. |
27 | خطأ. |