من كتاب دروس في علم الاصول – تمرين 23–  اجب بكلمة (صح) أو (خطأ)

من كتاب دروس في علم الاصول – الحلقة الاولى في سؤال وجواب

بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية

اجب بكلمة (صح) أو (خطأ) أما العبارات الآتية:

  1. الاستصحاب هو حكم الشارع على المكلف بالالتزام عملياً بكل شيء كان على يقين منه ثمَّ شك في بقائه .
  2. الاستصحاب يحكم على المكلف بالالتزام عمليّاً بالحالة السابقة نفسها التي كان على يقين بها.
  3. معنى الالتزام العملي بالحالة السابقة عدم ترتيب آثار الحالة السابقة من الناحية العمليّة.
  4. استدل على الاستصحاب بقول الإمام الصادق % : في صحيحة زرارة (وَ لَا يَنْقُضُ‏ الْيَقِينَ‏ بِالشَّك) .
  5. من شروط الاستصحاب هي : الشك بالحالة السابقة, اليقين في البقاء , وحدة الموضوع.
  6. اليقين بالحالة السابقة . أي إنَّ الحالة السابقة معلومة يقيناً.
  7. الشك في البقاء , أي ان يكون هناك شك في بقاء الحالة السابقة.
  8. وحدة الموضوع , أي ان يكون الموضوع الذي انصب عليه اليقين والشك واحد , بعبارة أخرى ان مما شككنا في بقاءه هو ما كنا على يقين به.
  9. اختلف في مواطن جريان الاستصحاب على قولين: أحدهما: يشمل الشبهة الحكميّة الموضوعيّة. الآخر: ينكر جريان الاستصحاب في الشبهة الموضوعيّة ويخصه بالشبهة الحكميّة.
  10. ذهب السيد الصدر u الى جريان الاستصحاب في الشبهة الموضوعيّة دون الشبهة الحكميّة.
  11. ذهب كل من الشيخ النراقي والسيد الخوئي رحمهما الله الى  أنَّ الاستصحاب يشمل الشبهة الحكميّة , والشبهة الموضوعيّة.
  12. استدلوا مَن ينكر جريان الاستصحاب في الشبهات الحكميّة بصحيحة زرارة ذاتها , وقالوا : إنَّ الشكَّ الذي تعرضت له الرواية هو خصوص حصول النوم الناقض , وهو من الشبهات الموضوعيّة , وليس من الشبهات الحكميّة.
  13. ردَّ السيد الصدر u تجاه من أنكر جريان الاستصحاب في الشبهة الحكميّة, وقال : لا شك في أنَّ الاستصحاب في الشبهة الموضوعيّة هو المتيقن من الدليل، لكن هذا لا يمنع عن التمسك بإطلاق كلام الإمام % .
  14. الاستصحاب الموضوعي هو الشك في حكم من الأحكام بعد اليقين به .
  15. الاستصحاب الحكمي هو بقاء موضوع الحكم الشرعي المتيقن عند الشك فيه.
  16. الفارق بين البراءة والاستصحاب إنَّ البراءة تجري في الشك البدوي ؛ لأنَّ الشكَّ البدوي ليس له حالة سابقة , أما الاستصحاب فإنَّ الشكَّ فيه يكون مسبوقا بيقين .
  17. قسم الشك في البقاء على قسمين : ان تكون الحالة السابقة قابلة بطبيعتها للامتداد زمانياً , وغير قادرة على الامتداد زمانيّاً.
  18. يسمى الشك في بقاء الحالة السابقة التي تكون قابلة بطبيعتها للامتداد زمانيّاً والبقاء والاستمرار من هذا القبيل ب‍( الشك في المقتضي ).
  19. يسمى الشك في بقاء الحالة السابقة التي غير قادرة على الامتداد زمانيّاً ، بل تنتهي بطبيعتها في وقت معين ب‍ ( الشك في الرافع ).
  20. ذهب السيد الصدر u إلى عدم جريان الاستصحاب إذا كان الشكّ في المقتضي , وإنَّما يخصه بحالات الشكّ في الرافع.
  21. ذهب الشيخ الأعظم الأنصاري u إلى جريان الاستصحاب وشموله للشك في الرافع والمقتضي .

الإجابة

 1صح. 2صح.
 3خطأ. 4صح.
 5خطأ. 6صح.
 7صح. 8صح.
 9خطأ. 10خطأ.
 11خطأ. 12صح.
 13صح. 14خطأ.
 15خطأ. 16صح.
 17صح. 18خطأ.
 19خطأ. 20خطأ.
 21خطأ.