من كتاب دروس في علم الاصول – الحلقة الاولى في سؤال وجواب
بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية
اجب بكلمة (صح) أو (خطأ) أما العبارات الآتية:
- التعارض هو تقابل الدليلين , على وجه لا يمنع كل منها صاحبه.
- ذكر السيد الصدر ثلاثة أنواع هي: التعارض بين دليلين من الأدلة المُحْرِزَة , وبين أصلين عمليين , وبين دليل محرز وأصل عملي.
- من المستحيل أنْ يوجد كلامان للمعصوم % يكشف كل منهما بصورة قطعيّة عن نوع من الحكم يختلف عن الحكم الذي يكشف عنه الكلام الآخر .
- اذا كان أحد الكلامين الصادرين من المعصوم % نصاً صريحاً قطعيّاً , والآخر ظاهر , يجب الأخذ بالكلام الظاهر.
- يتبع الفقيه في استنباطه قاعدة عامة ، وهي الأخذ بدليل الإباحة والرخصة إذا عارضه دليل آخر يدل على الحرمة أو الوجوب بصيغة نهي أو أمر ؛ لأنَّ الصيغة ليست صريحة ودليل الإباحة والرخصة صريح غالباً .
- من القواعد التي يرجع اليها الفقيه عند تعارض دليلين لفظيّين الأخذ بالمخصص والمقيد وتقديمهما على العام والمطلق .
- عند الأخذ بالمخصص والمقيد وتقديمهما على العام والمطلق , فإنَّ العام والمطلق لا يظل حجّة في غير ما خرج بالتخصيص والتقييد ، ويجوز رفع اليد عنهما.
- اذا كان أحد الكلامين دالاً على ثبوت حكم لموضوع ، والكلام الآخر ينفي ذلك في حالة معيّنة بنفي ذلك الموضوع ، فيؤخذ بالثاني ويسمى (حاكماً ) ويسمى الدليل الأول ( محكوماً ) .
- إذا لم يوجد في النصين المتعارضين كلامٌ صريحٌ قطعيٌّ ، ولا ما يصلح أن يكون قرينة على تفسير الآخر ومخصصاً له أو مقيداً أو حاكماً عليه فيجوز العمل بأي واحد من الدليلين المتعارضين.
- يكون التعارض مستقراً إذا لم يوجد في النصين المتعارضين كلامٌ صريحٌ قطعيٌّ ، ولا ما يصلح أن يكون قرينة على تفسير الآخر ومخصصاً له أو مقيداً أو حاكماً عليه .
- في التعارض المستقر لا يجوز العمل بأي واحد من الدليلين المتعارضين لأنَّهما على مستوى واحد ولا ترجيح لأحدهما على الآخر .
- يسمى تقديم الخاص على العام تخصيصا للعام إذا كان عمومه ثابتا بأداة من أدوات العموم. ويسمى الخاص ( مخصصاً )؛ لأنَّ المخصص بمثابة القرينة وكل قرينة تقدم على ذي القرينة .
- المقصود بالجمع العرفي هو مجموعة القواعد والضوابط المقررة عند أهل العرف والمحاورة للجمع بين الأدلة المتعارضة .
- من قواعد الجمع العرفي الأخذ بالكلام الصريح القطعيّ ؛ لأنَّهُ يؤدي إلى العلم بالحكم الشرعي فنفسر الكلام الآخر على ضوئه.
- من قواعد الجمع العرفي الأخذ بالمخصص والمقيّد وتقديمهما على العام والمطلق.
- من قواعد الجمع العرفي تقديم الكلام المحكوم على الكلام الحاكم, وهو ما يسمى بالحكومة.
- الحكومة تعني : أنَّ الدليل المحكوم يتصرف في موضوع الدليل الحاكم.
- الدليل اللفظيّ القطعيّ لا يمكن أن يعارضه دليل عقلي قطعيّ.
- إذا وجد تعارض بين دليل لفظيّ ودليل آخر ليس لفظيّا ولا قطعيّاً قدمنا الدليل اللفظيّ ؛ لأنَّهُ حجّة ، وأما الدليل غير اللفظيّ فهو ليس حجّة ما دام لا يؤدي إلى القطع.
- إذا عارض الدليل اللفظيّ غير الصريح دليلاً عقلياً قطعيّاً قدم اللفظيّ على العقليّ.
- إذا تعارض دليلان من غير الأدلة اللفظيّة فمن الممكن أن يكون كلاهما قطعيّاً ؛ لأنًّ ذلك لا يؤدي إلى التناقض ، وقد يكون أحدهما قطعيّاً دون الآخر ، فيؤخذ بأيهم شاء.
- يقدم الاستصحاب على أصل البراءة؛ لأنَّ دليل الاستصحاب حاكم على دليل أصل البراءة.
- يقدم الاستصحاب على أصل البراءة ؛ لأنَّ دليل الاستصحاب يلغي الشك, ويفترض كأنَّ اليقين باقٍ على حاله ، فيرفع بذلك موضوع أصل البراءة .
- إذا كان الدليل قطعيّاً لم يبق موضوع هذه الأصول والقواعد العمليّة .
- لا يمكن تصور التعارض بين الدليل والأصل إذا لم يكن الدليل قطعيّاً.
- اذا تعارضت الأمارات والأصول تُقدم الأمارات على الأصول العمليّة؛ لأنَّها حكم الشارع بحجيّتها فهي تؤدي دور الدليل القطعيّ.
الإجابة
1 | خطأ. | 2 | صح. |
3 | صح. | 4 | خطأ. |
5 | صح. | 6 | صح. |
7 | خطأ. | 8 | صح. |
9 | خطأ. | 10 | صح. |
11 | صح. | 12 | صح. |
13 | صح. | 14 | صح. |
15 | صح. | 16 | خطأ. |
17 | خطأ. | 18 | صح. |
19 | صح. | 20 | خطأ. |
21 | خطأ. | 22 | صح. |
23 | صح. | 24 | صح. |
25 | خطأ. | 26 | صح. |