بقلم الاستاذ الدكتور ضرغام كريم الموسوي
الإرادة : تطلق على المشيئة. والاختيار. والرغبة.
الارادة التشريعية : هي تعلّق إرادة الله سبحانه بتشريع الاَحكام وتقنينها في المجتمع حتى يقوم المكلّف مختاراً بواجبه، ربّما تترتب عليه الغاية، وربّما تنفك عنه، ولا يوجب الانفكاك خللاً في إرادته سبحانه، لأنه ما أراد إلاّ التشريع وقد تحقق، كما انّه ما أراد قيام المكلّف بواجبه إلاّ مختاراً، فقيامه بواجبه أو عدم قيامه من شعب اختياره.
الارادة التكوينية : هي تعلق ارادة الله سبحانه على ايجاد شيء وتكوينه في صفحة الوجود. ولا تتخلّف تلك الاِرادة عن مراده، وربّما يعبّـر عنها بالأمر التكويني قال سبحانه: } إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ فَيَكُون{([1]) .
الأراضي المتسعة : ( وهي الأراضي الواسعة المملوكة غير المحددة وليس لها سور)([2]) .
الإراقة : السكب والإسالة.
اراقة الدم : إسالة الدم وسفكها ، كناية عن القتل أو الجرح.
الأراك : شجر يستاك بقضبانه، واحدته: أراكه، نبات شجيري من فصيله الأركية كثير الفروع له ثمار حمر دكناء تؤكل كعناقيد العنب، ينبت في البلاد الحارة ويوجد في صحراء مصر الجنوبية والشرقية.
الآراك : موضع بعرفة من ناحية الشام قرب نمرة وهو حد من حدود عرفة.
الأرامل : جمع أرمل وأرملة وهي من مات زوجها وهي فقيرة.
الإرب والإربة : لغة هو الحاجة . اصطلاحا: الشيخ الفاني والابله الذي ذهبت شهوته للنساء, عَنْ زُرَارَةَ قَالَ: (سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عليه السّلام) عَنْ قَوْلِ اللهِ عَزَّ وَ جَلَّ: } أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجالِ{ ([3])إِلَى آخِرِ الْآيَةِ قَالَ الْأَحْمَقُ الَّذِي لَا يَأْتِي النِّسَاء)([4]).
الأرباب : جمع رب، ويقصد بهم أصحاب الامر، كأرباب الخمس، وأرباب الدين.
ارباب الخمس : من يصرف لهم الخمس من المستحقين.
ارباب الديون : أصحاب الديون، الدائنون.
ارباب الفروض : من يرثون بنسب أو سبب وسهامهم محددة شرعا.
