بقلم الاستاذ الدكتور ضرغام كريم الموسوي
الأمارات الشخصية : التي تختص بفرد ما, وتقابلها الإمارة النوعية .
الأمارات الشرعية : ما أدى إلى أمر شرعي ، كاليد أمارة شرعية للملكية .
الأمارات الظنية : هو ما يؤدي إلى غلبة الظن ، كخبر الثقة, وشهادة العدلين كاللوث .
أمارات القبلة : (وهي العلامات التي يرجع اليها لتحديد جهة القبلة عند عدم امكان العلم لأنها تفيد الظن وهي عديدة منها : الجدي , سهيل ).
أمارات الموت : علامات الموت.
الأمارات النوعية : ما يفيد الظن النوعي ، وهو الظن لعامة الناس أو أغلبهم وإن لم يفد لشخص ما. وتقابلها الأمارة الشخصية .
الإمارة : لغة : الولاية . منصب الأمير.
الأماكن الأربعة : (وهي المواضع الشريفة التي يكون فيها المسافر مخيراً بين القصر والتمام وهي: الأول: المسجد الحرام . الثاني : المسجد النبوي . الثالث : مسجد الكوفة والحائر الحسيني . الرابع : التمام هو الأفضل والقصر هو الأحوط, ولا يحلق بها سائر المشاهد المشرفة . والمسجد الحرام والمسجد النبوي ومسجد الكوفة في هذا الزمان يشملهما الحكم وان جرى في بعضها توسعة قليلة , ولا فرق بين السطوح والصحن والمواضع المنخفضة منها مما يصدق عليها انها جزء من المسجد. الأقوى في الحائر الحسيني شمول الصحن الحالي معه؛ لأن النصوص جاءت بلفظ حرم الحسين, وفي بعضها عند قبر الحسين وبالحائر اخرى, اما الصحيح الوارد في خمسة وعشرين ذراعاً من جميع نواحي القبر المقدس فهو أعم من الإتمام في الصلاة ويتعلق بالحمة والإستجارة ونحوها , وبلحاظ الصدق العرفي آنذاك وفي تعدد الوصف في تلك الخبار نوع اخبار غيبي وتخفيف والحكم تابع للموضوع)([1]) .
الأماكن المكروهة : المواضع التي يكره الصلاة فيها، مثل الحمام، بيت المسكر، المرحاض، المزبلة، المقبرة، وغيرها. الإمالة : لغة: الحني والانحراف. اصطلاحا: هو الانحراف بالفتحة نحو الكسرة وبالألف نحو الياء, ويقال له الإضجاع والبطح والكسر.
