بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ت و ب
التواب:
- تفسير الإمام العسكري (ع) : قَالَ الْإِمَامُ (ع) : ({إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيم}([1]) التَّوَّابُ الْقَابِلُ لِلتَّوْبَاتِ..)([2]).
تَوْبَةً نَصُوحاً:
- تفسير القمي: قَالَ: الْحُسَيْنُ وحَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْفُضَيْلِ, عَنْ أَبِي الْحَسَنِ (ع) فِي قَوْلِهِ {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوْبةً نَصُوحاً}([3]) قَالَ (ع) : يَتُوبُ الْعَبْدُ ثُمَّ لَا يَرْجِعُ فِيهِ، وإِنَّ أَحَبَّ عِبَادِ اللهِ إِلَى اللهِ المتَّقِي التَّائِب([4]).
- الأصول الستة عشر: أَبو بَصِيرٍ قَالَ: سَأَلتُ أَبا جَعْفَرٍ (ع) عَنْ قَوْلِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ: {يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوبَةً نَصُوحاً}([5]) قَالَ:يَتُوبُ الْعَبْدُ مِنَ الذَّنْبِ ثُمَّ لَا يَعُودُ إِلَيْهِ، قَالَ: فَشَقَ ذَلِكَ عَلَيَّ، فَلَمَّا رَأَى مَشَقَّتَهُ عَلَيَّ، قَالَ: إِنَّ اللهَ يُحِبُّ مِنْ عِبَادِهِ المُفَتَّنَ التَّوَّاب([6]).
- معاني الأخبار: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِيدِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ, قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى, عَنْ مُوسَى بْنِ الْقَاسِمِ الْبَجَلِيِّ, عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ, عَنْ أَبِي بَصِيرٍ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ عَزَّ وجَلَ: {تُوبُوا إِلَى اللهِ تَوبَةً نَصُوحاً}([7]) قَالَ (ع) : هُوَ صَوْمُ يَوْمِ الْأَرْبِعَاءِ، ويَوْمِ الْخَمِيسِ، ويَوْمِ الْجُمُعَةِ([8]).