بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
د م غ
يدمغه:
- المحاسن: عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ, عَنْ يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ رَفَعَهُ قَالَ: قَالَ أَبو عَبْدِ اللهِ (ع) : لَيْسَ مِنْ بَاطِلٍ يَقُومُ بِإِزَاءِ الْحَـقِّ إِلَّا غَلَبَ الْحَـقُّ الْبَاطِلَ، وذَلِكَ قَوْلُهُ تَعَالَى: {بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذا هُوَ زاهِق}([1]) ([2]).
د م ي
دم كذب:
- تفسير القمي: فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) فِي قَوْلِهِ: {وَ جاؤُ عَلى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ}([3])، قَالَ: إِنَّهُمْ ذَبَحُوا جَدْياً عَلَى قَمِيصِهِ([4]) .
د ن ى
دَنَا:
- تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة: قَالَ :حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ هَوْذَةَ الْبَاهِلِيُّ, عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ إِسْحَاقَ النَّهَاوَنْدِيِّ, عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ حَمَّادٍ الْأَنصَارِيِّ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ, عَنْ أَبِي عَبْدُ اللهِ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عَنْ عَلِيٍّ (ع) قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ’: لَيْلَةَ أُسْرِيَ بِي إِلَى السَّمَاءِ صِرْتُ إِلَى سِدْرَةِ الـمُنْتَهَى، فَقَالَ لِي جَبْرَئِيلُ: تَقَدَّمْ يَا مُحَمَّدُ، فَدَنَوْتُ دَنْوَةً والدَّنْوَةُ مَدُّ الْبَصَرِ([5]).
- الإحتجاج: عَنْ مُوسَى بْنِ جَعْفَرٍ (ع) ، عَنْ آبائِهِ^ أَنَّ أَمِيرَ الْـمُؤْمِنِينَ (ع) قَالَ: فِي جَوَابِ الْيَهُودِيِّ الَّذِي سَأَ لَ عَنْ مُعْجِزَاتِ الرَّسُولِ’: (..إِنَّهُ أُسْرِيَ بِهِ مِنَ المَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى المَسْجِدِ الْأَقْصَى مَسِيرَةَ شَهْرٍ، وعُرِجَ بِهِ فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ مَسِيرَةَ خَمْسِينَ أَلفَ عَامٍ فِي أَقَلَّ مِنْ ثُلُثِ لَيْلَةٍ، حَتَّى انْتَهَى إِلَى سَاقِ الْعَرْشِ، فَدَنَا بِالْعِلْمِ، فَتَدَلَّى فَدُلِّيَ لَهُ مِنَ الْجَنَّةِ رَفْرَفٌ أَخْضَرُ، وغَشِيَ النُّورُ بَصَرَهُ، فَرَأَى عَظَمَةَ رَبِّهِ بِفُؤَادِهِ، ولَمْ يَرَهَا بِعَيْنِهِ، فَكَانَ كَقَابِ قَوْسَيْنِ بَيْنَهَا وبَيْنَهُ، أَوْ أَدْنَى الْخَـبَرَ)([6]).
([4]) تفسير القمي، ج1، ص 341.