بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ر ك ز
ركزا:
- تفسير القمي: حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ, عَنْ عُبَيْدِ اللهِ [عَبْدِ اللهِ] بْنِ مُوسَى عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي حَمْزَةَ, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ أَبِي بَصِيرٍ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِهِ: {أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزا}([1]) قَالَ (ع) : ( أَيْ ذِكْراً..) ([2]).
ر ك ع
اركعوا:
- تفسير فرات الكوفي: قَالَ حَدَّثَنِي أَبو الْقَاسِمِ الْعَلَوِيُّ, قَالَ: حَدَّثَنَا فُرَاتٌ, مُعَنْعَناً, عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ, قَالَ: (سَأَلتُ أَبا جَعْفَرٍ (ع) فِي قَوْلِ اللهِ تَعَالَى {وَ إِذا قِيلَ لَهُمُ ارْكَعُوا لا يَرْكَعُونَ}([3]) قَالَ (ع) : تَفْسِيرُهَا فِي بَاطِنِ الْقُرْآنِ، وإِذَا قِيلَ لِلنُّصَّابِ والمُكَذِّبِينَ تَوَلَّوْا عَلِيّاً لَمْ يَفْعَلُوا لِأَنَّهُمُ الَّذِينَ سَبَقَ عَلَيْهِمْ فِي عِلْمِ اللهِ مِنَ الشَّقَاءِ)([4]).
ر ك ن
تركنوا:
- تفسير العياشي: عن بعض أصحابنا , فقال أحدهم: إنه سئل عن قول الله: { وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ}([5]) , قال: (هو الرجل من شيعتنا يقول بقول هؤلاء الجابرين) ([6]).
- البرهان في تفسير القرآن: ذكر السيد البحراني بعض الاختلاف في لفظ الحديث كأن هناك تصحيف , قال: العياشي: عن بعض أصحابنا: قال أحدهم: إنه سئل عن قوله الله: {وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ}([7]). قال: (هو الرجل من شيعتنا يقول بقول هؤلاء الجائرين) ([8]).
- بحار الأنوار: أما الحر العاملي ذكره بالفاظ مغايرة للمصدرين السابقين قال : تفسير العياشي , عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا قَالَ: أَحَدُهُمْ إِنَّهُ سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اللهِ:{وَ لا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ} ([9]) , قَالَ: ( هُوَ الرَّجُلُ مِنْ شِيعَتِنَا يَعُولُ عَلَىهَؤُلَاءِ الْجَائِرِينَ)([10]).
رُكْن :
- تفسير القمي: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ, قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ [مُسْلِمٍ] , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ, عَنْ مُوسَى بْنِ سَعْدَانَ, عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الْقَاسِمِ, عَنْ صَالِحٍ , عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ فِي قَوْلِهِ {قُوَّةً }([11]) قَالَ: (… , وَ الرُّكْنُ الشَّدِيدُ: ثَلَاثُمِائَةٍ وَ ثَلَاثَةَ عَشَر)([12]).
- المحاسن : قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ (ع) : ( رَحِمَ اللهُ لُوطاً لَمْ يَدْرِ مَنْ مَعَهُ فِي الْحُجْرَةِ , وَ لَمْ يَعْلَمْ أَنَّهُ مَنْصُورٌ حِينَ يَقُولُ{ لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ }([13]) أَيُّ رُكْنٍ أَشَدُّ مِنْ جَبْرَئِيلَ مَعَهُ فِي الْحُجْرَة…) ([14]).
- تفسير العياشي : عن صالح بن سعد, عن أبي عبد الله (ع) في قول الله: { لَوْ أَنَّ لِي بِكُمْ قُوَّةً أَوْ آوِي إِلى رُكْنٍ شَدِيدٍ }([15]) , قال: (…., و الركن الشديد: الثلاثمائة و ثلاثة عشر أصحابه)([16]).
([4]) تفسير فرات الكوفي, ص531.
([6]) تفسير العياشي، ج2، ص 161.
([8]) البرهان في تفسير القرآن , ج3 , ص137.
([10]) بحار الأنوار , ج72 , ص374.