من كتاب دروس في علم الاصول – الحلقة الاولى في سؤال وجواب

بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية

ثانياً: اجب بكلمة (صح) أو (خطأ) أما العبارات الآتية:

1. نعمل بالكلام الذي يُعد دليلاً ًشرعيّاً اذا ثبت صدوره عن المعصوم %.
2. نعني بإثبات الصدور أنَّ هذا الدليل قد قاله المعصوم% حقيقةً وواقعاً .
3. خبر الواحد هو أن ينقل الخبر عدد كبير من الرواة , وكل خبر من هذا العدد الكبير يشكل احتمالا للقضيّة وقرينة لإثباتها .
4. يحصل اليقين بالتواتر من خلال الشرع .
5. تقوم حجيّة التواتر على أساس الشرع , ولا تحتاج حجيّته إلى العقل.
6. معنى تراكم الاحتمالات هو تعدد المخبرين للخبر, الذي يبدأ بسببه تضاؤل احتمال الصدق, وارتفاع نسبة احتمال الكذب.
7. إنَّ العلاقة بين احتمال الصدق والكذب طردية فكلما تضاءل احتمال الكذب كلما تصاعد احتمال الصدق . 
8. لا تحتاج حجيّة التواتر إلى جعل وتعبد شرعي ؛ لأنَّ حجيّة التواتر ناشئة من تراكم الظنون في الأخبار حتى يتكون الظن والذي حجيّته عقليّة بحكم العقل لا تسلب عنه ولا تنفك .
9. الشهرة هو اتفاق الفقهاء جميعاً على فتوى معيّنة.
10. يحصل العلم بالحكم الشرعي بالإجماع من خلال تراكم الاحتمالات فإنَّ كل فتوى تشكل احتمالاً بصدوره عن المعصوم %.
11. إنَّ الإجماع الذي يتصف بالحجيّة هو الإجماع الذي يستند الى رواية, وأمَّا اذا لم يستند الى رواية فهذا يكون مدركياً, وهذا لا يتصف بالحجيّة.
12. إنَّ الشهرة قائمة على اتفاق الفقهاء جميعا على فتوى معيّنة.
13. إنَّ الإجماع قائم على الاتفاق عند اغلب الفقهاء لا جميعهم على فتوى معيّنة.
14. فسّر السيد الصدر u حصول العلم من سيرة المتشرعة عن طريق الشرع.
15. إنَّ سلوك الفرد المتدين الواحد في عصر التشريع ، يعد قرينة إثبات ناقصة على صدور بيان شرعي يقرر ذلك السلوك.
16. إنَّ قوة الاحتمال في سيرة المتشرعة تكبر حتى تصل إلى درجة كبيرة ، خاصةً عندما نعرف أنَّ ذلك السلوك كان سلوكاً عاماً يتبعه جمهرة المتدينين في عصر التشريع.
17. تكون سيرة المتشرعة حجّة أن تؤدي إلى الجزم بالبيان الشرعي, وأن تكون معاصرة لزمن المعصوم % ولم يردع عنها.
18. المتواتر هو كل خبر يفيد الظن ولا يفيد العلم ، سواء تعدد رواته ولم يبلغ مستوى التواتر أو لم يتعدد رواته.
19. إنَّ مصدر حجيّة خبر الواحد هو العقل لا الشرع .

الإجابة