بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
خ ش ي
يخشى:
- الكافي: عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ خَالِدٍ, عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِهِ عَنْ صَالِحِ بْنِ حَمْزَةَ رَفَعَهُ, قَالَ: قَالَ أَبو عَبْدِ اللهِ (ع) إِنَّ مِنَ الْعِبَادَةِ شِدَّةَ الْخَوْفِ مِنَ اللهِ عَزَّ وجَلَّ يَقُولُ اللهُ {إِنَّما يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ}([1])..)([2]).
خ ص ص
- الكافي: عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سَمَاعَةَ, عَنْ أَبِي بَصِيرٍ عَنْ أَحَدِهِمَا ‘ قَالَ: ( قُلْتُ لَهُ: أَيُّ الصَّدَقَةِ أَفْضَلُ قَالَ جُهْدُ الْمُقِلِّ أَ مَا سَمِعْتَ قَوْلَ اللهِ عَزَّ وجَلَّ {ويُؤْثِرُونَ عَلى أَنْفُسِهِمْ ولَوْ كانَ بِهِمْ خَصاصَةٌ}([3]) تَرَى هَاهُنَا فَضْلًا) ([4]) .
خ ط أ
خطأ:
- تفسير العياشي: عن ابن أبي عمير، عن بعض أصحابه, عن أحدهما ‘: قال كل ما أريد به (الشيء) ففيه القود, وإنما الخطأ أن يريد الشيء فيصيب غيره ([5])
- تفسير العياشي: عن زرارة، عن أبي عبد الله (ع) قال الخطأ أن تعمده ولا تريد قتله بما لا يقتل مثله، والخطأ الذي ليس فيه شك أن تعمد شيئا آخر فيصيبه([6]).
- تفسير العياشي: عن عبد الرحمن بن الحجاج قال: قال أبو عبد الله (ع) : (..قلت: يزعمون أنه خطأ وأن العمد لا يكون إلا بالحديد، فقال (ع) : إنما الخطأ أن يريد شيئا فيصيب غيره فأما كل شيء قصدت إليه فأصبته فهو العمد)([7]).
([5]) تفسير العياشي, ج1, ص264.