بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي
ض ب ح
ضبحا:
- تفسير القمي: قَالَ جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ (ع) : ( …{وَ الْعادِياتِ ضَبْحاً}([1]) ..، والضَّبْحُ صَيْحَتُهَا فِي أَعِنَّتِهَا ولُجُمِهَا)([2]).
ض ح ك
ضحكت:
- تفسير العياشي: في رواية أبي عبد الله (ع) : {فَضَحِكَتْ}([3])، قال (ع) : (حاضت..)([4]).
- تفسير العياشي: قال أبو جعفر (ع) : (..{فَضَحِكَتْ}([5]), يعني فعجبت من قولهم)([6]).
- تفسير العياشي: و في رواية أبي عبد الله (ع) {فَضَحِكَتْ}([7]), قال: (حاضت فعجبت من قولهم..) ([8]).
- معاني الأخبار: أَبِي رَحِمَهُ الله قَالَ: حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ الله, عَنْ يَعْقُوبَ بْنِ يَزِيدَ, عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ, عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَجَّاجِ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) فِي قَوْلِ الله عَزَّ وَ جَلَ {فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْناها بِإِسْحاقَ}([9]), قَالَ (ع) : حَاضَتْ([10]).
ض د د
ضدا:
- تفسير القمي: فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (ع) : (.. {كَلَّا سَيَكْفُرُونَ بِعِبادَتِهِمْ ويَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِدًّا}([11]) الضِّدُّ الْقَرِينُ الَّذِي يَقْتَرِنُ بِهِ..)([12]).
ض ر ب
ضربنا:
- تفسير القمي: فَقَالَ الصَّادِقُ (ع) : فَأَلْقَى اللهُ عَلَيْهِمُ النُّعَاسَ، كَمَا قَالَ اللهُ تَعَالَى {فَضَرَبْنا عَلَى آذانِهِمْ فِي الْكَهْفِ سِنِينَ عَدَداً}([13])، فَنَامُوا حَتَّى أَهْلَكَ اللهُ ذَلِكَ المَلِكَ وأَهْلَ مَمْلَكَتِه..)([14]).
ض ر ر
تُضَار:
- تفسير العياشي: عن جميل بن دراج, قال: سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله: {لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها ولا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ}([15])،قال: الجماع([16]).
- الكافي: مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى، عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ, والْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ جَمِيعاً, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ, عَنْ أَبِي الصَّبَّاحِ الْكِنَانِيِّ, عَنْ ابي عبد الله (ع) قَالَ: سَأَلتُهُ عَنْ قَوْلِ اللهِ عَزَّ وجَلَّ{لا تُضَارَّ والِدَةٌ بِوَلَدِها ولا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ}([17])، فَقَالَ: كَانَتِ الْـمَرَاضِعُ مِمَّا يَدْفَعُ إِحْدَاهُنَّ الرَّجُلَ إِذَا أَرَادَ الْجِمَاعَ تَقُولُ: لَا أَدَعُكَ إِنِّي أَخَافُ أَنْ أَحْبَلَ, فَأَقْتُلَ وَلَدِي هَذَا الَّذِي أُرْضِعُهُ, وكَانَ الرَّجُلُ تَدْعُوهُ المَرْأَةُ فَيَقُولُ أَخَافُ أَنْ أُجَامِعَكِ فَأَقْتُلَ وَلَدِي فَيَدَعُهَا ولَا يُجَامِعُهَا, فَنَهَى اللهُ عَزَّ وجَلَّ عَنْ ذَلِكَ أَنْ يُضَارَّ الرَّجُلُ المَرْأَةَ والمَرْأَةُ الرَّجُلَ([18]).
تُضآ رُّوهُنَ:
- الكافي: عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ, عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ, عَنْ حَمَّادٍ, عَنِ الْحَلَبِيِّ, عَنْ ابي عبد الله (ع) قَالَ: لَا يُضَارَّ الرَّجُلُ امْرَأَتَهُ إِذَا طَلَّقَهَا, فَيُضَيِّقَ عَلَيْهَا حَتَّى تَنْتَقِلَ قَبْلَ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا, فَإِنَّ اللهَ عَزَّ وجَلَّ قَدْ نَهَى عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ {وَ لا تُضآرُّوهُنَ لِتُضَيِّقُوا عَلَيْهِن}([19]).
الضراء:
- تفسير الإمام الحسن العسكري (ع) : ({وَ الضَّرَّاءِ}([20]) الْفَقْرِ والشِّدَّةِ، ولَا فَقْرَ أَشَدُّ مِنْ فَقْرِ المُؤْمِنِ، يَلْجَأُ إِلَى التَّكَفُّفِ مِنْ أَعْدَاءِ آلِ مُحَمَّدٍ، يَصْبِرُ عَلَى ذَلِكَ، ويَرَى مَا يَأْخُذُهُ مِنْ مَالِهِمْ مَغْنَماً يَلْعَنُهُمْ بِهِ، ويَسْتَعِينُ بِمَا يَأْخُذُهُ عَلَى تَجْدِيدِ ذِكْرِ وَلَايَةِ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِين )([21]).
ضرارا:
- تفسير العياشي: عَنْ زُرَارَةَ وحُمْرَانَ ابْنَيْ أَعْيَنَ, ومُحَمَّدِ بْنِ مُسْلِمٍ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ, وأَبِي عَبْدِ اللهِ ‘, قَالُوا: سَأَلْنَاهُمَا عَنْ قَوْلِهِ{وَ لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا}([22]) فَقَالا: هُوَ الرَّجُلُ يُطَلِّقُ المَرْأَةَ تَطْلِيقَةً وَاحِدَةً, ثُمَّ يَدَعُهَا حَتَّى إِذَا كَانَ آخِرُ عِدَّتِهَا رَاجَعَهَا, ثُمَّ يُطَلِّقُهَا أُخْرَى فَيَتْرُكُهَا مِثْلَ ذَلِكَ (فنهيه) ذَلِك([23]).
- تفسير العياشي: عَنِ الْحَلَبِيِّ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) قَالَ: سَأَلتُهُ عَنْ قَوْلِ اللهِ {وَ لا تُمْسِكُوهُنَّ ضِراراً لِتَعْتَدُوا}([24]) قَالَ (ع) : الرَّجُلُ يُطَلِّقُ حَتَّى إِذَا كَادَتْ أَنْ يَخْلُوَ أَجَلُهَا رَاجَعَهَا, ثُمَ طَلَّقَهَا ثُمَ رَاجَعَهَا يَفْعَلُ ذَلِكَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَنَهَى اللهُ عَنْهُ([25]).
المضطر:
- تفسير القمي: وقوله: {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ ويَكْشِفُ السُّوءَ ويَجْعَلُكُمْ خُلَفاءَ الْأَرْضِ}([26])فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي, عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ فَضَّالٍ, عَنْ صَالِحِ بْنِ عُقْبَةَ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ (ع) ، قَالَ: نَزَلَتْ فِي الْقَائِمِ مِنْ آلِ مُحَمَّدٍ^، هُوَ واللهِ المُضْطَرُّ إِذَا صَلَّى فِي المَقَامِ رَكْعَتَيْنِ، ودَعَا اللهَ فَأَجَابَهُ و{يَكْشِفُ السُّوءَ} ويَجْعَلُهُ خَلِيفَةً فِي الْأَرْض([27]).
- تفسير القمي: فَإِنَّهُ حَدَّثَنِي أَبِي عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ, عَنْ مَنْصُورِ بْنِ يُونُسَ, عَنْ أَبِي خَالِدٍ الْكَابُلِيِّ, قَالَ: قَالَ أَبو جَعْفَرٍ (ع) : (..هُوَ واللهِ المُضْطَرُّ فِي كِتَابِ اللهِ فِي قَوْلِهِ {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذا دَعاهُ ويَكْشِفُ السُّوء}([28])..)([29]).
([2]) تفسير القمي، ج2، ص438-439.
([4]) تفسير العياشي، ج2، ص 152.
([6]) تفسير العياشي , ج2 , ص152
([8]) تفسير العياشي , ج2 , ص152
([14]) تفسير القمي, ج2، ص 33.
([16]) تفسير العياشي, ج1, ص120.
([19]) سورة الطلاق: 6. الكافي, ج6, ص123.
([21]) تفسير الإمام الحسن العسكري عليه السلام، ص594.
([23]) تفسير العياشي, ج1, ص119.