من كتاب معجم المفردات القرآنية عند اهل البيت (ع) – 470

معجم-المفردات-القرانية-عند-اهل-البيت (ع) 156

من كتاب معجم المفردات القرآنية عند اهل البيت (ع)

بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية

ن ك ل

نَكالًا:

  1. تفسير الإمام الحسن العسكري×: قال الامام×: ({نَكالًا}([1]) عِقَاباً ورَدْعا..)([2]).

ن و ب

أناب:

  • تفسير القمي: فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ, عَنْ أبي جعفر×‏ فِي قَوْلِهِ‏ ‏ {وَ أَنابَ}([3])‏ (أَيْ تَاب‏..)([4]).

ينيب:

  • تفسير القمي، وبصائر الدرجات:{يَهْدِي‏ إِلَيْهِ‏ مَنْ‏ يُنِيبُ}([5])‏ مَنْ يُجِيبُكَ إِلَى وَلَايَةِ عَلِيٍّ× ([6]).

ن و ح

نوح:

  • علل الشرائع: حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ , قَالَ: حَدَّثَنَا سَعْدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى, عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ مَعْرُوفٍ, عَنْ عَلِيِّ بْنِ مَهْزِيَارَ, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْمِيثَمِيِّ, عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ % أَنَّهُ قَالَ: كَانَ اسْمُ نُوحٍ % عَبْدَ الْغَفَّارِ, وَ إِنَّمَا سُمِّيَ نُوحاً؛ لِأَنَّهُ كَانَ يَنُوحُ عَلَى نَفْسِهِ([7])..
  • علل الشرائع: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الْوَلِيدِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ, قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الصَّفَّارُ, عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عِيسَى, عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي نَجْرَانَ, عَنْ سَعِيدِ بْنِ جَنَاحٍ, عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِنَا, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ % قَالَ: كَانَ اسْمُ نُوحٍ عَبْدَ الْـمَلِكِ, وَ إِنَّمَا سُمِّيَ نُوحاً؛ لِأَنَّهُ بَكَى خَمْسَمِائَةِ سَنَةٍ([8]).
  • علل الشرائع: حَدَّثَنَا أَبِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ, قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى الْعَطَّارُ, عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ أَبَانٍ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أُورَمَةَ, عَمَّنْ ذَكَرَهُ, عَنْ سَعِيدِ بْنِ جَنَاحٍ, عَنْ رَجُلٍ, عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ % قَالَ: كَانَ اسْمُ نُوحٍ% عَبْدَ الْأَعْلَى, وَ إِنَّمَا سُمِّيَ نُوحاً؛ لِأَنَّهُ بَكَى خَمْسَمِائَةِ عَامٍ([9]).

([1]) سورة البقرة: 66.

([2]) تفسير الإمام الحسن العسكري عليه السلام, ص268.

([3]) سورة ص: 24.

([4]) تفسير القمي, ج2, ص234.

([5]) سورة الشورى: 13.

([6]) تفسير القمي، ج‏2، ص 105، وبصائر الدرجات في فضائل آل محمد ، ج‏1، ص 119.

([7]) علل الشرائع, ج‏1,ص28.

([8]) علل الشرائع, ج‏1, ص28.

([9]) علل الشرائع, ج‏1, ص28.