من كتاب دروس في علم الاصول – الحلقة الاولى في سؤال وجواب
بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية
ثانياً: اجب بكلمة (صح) أو (خطأ) أما العبارات الآتية:
- الدليل العقلي هو كل قضيّة عقليّة يستفاد منها اثبات أو نفي حكم شرعي .
- إنَّ العقلَ يدركُ العلاقات القائمة بين الأشياء الخارجية وتسمّى عالم التكوين.
- إنَّ العقلَ يدركُ العلاقات القائمة بين الأحكام الشرعيّة وتسمّى عالم التكوين.
- يدرس علم الأصول كل القضايا العقليّة , سواء كانت تشكل عنصراً مشتركاً في عمليّة الاستنباط أو لا.
- المقرر في علم الأصول أنَّهُ لا يمكن أنْ يأتيَ المكلف بفعلين في وقت واحد أحدهما واجب والآخر حرام.
- يمكن أنْ يتصفَ الفعل الواحد بالوجوب والحرمة معاً.
- لا يمكن أنْ يتصفَ الفعل الواحد بالوجوب والحرمة معاً؛ لأنَّ العلاقة بين الوجوب والحرمة هي علاقة تناقض.
- يمكن أنْ يتصفَ الفعل الواحد بالوجوب والحرمة معاً؛ لأنَّ مبدأ الوجوب هو المصلحة الملزمة , ومبدأ الحرمة هو وجود المفسدة الملزمة , ويمكن أن تجتمع المصلحة مع المفسدة في وقت واحد .
- من الأمور المانعة من اتصاف الفعل الواحد بالوجوب والحرمة معاً هو أنَّ في الوجوب محبوبيّة , وفي النهي مبغوضيّة فلا يتصور اجتماع الحب والبغض لشيء واحد.
- معنى أنَّ الفعل واحدٌ بالذات والوجود هو أنَّ بعض الأفعال عند النظر اليها في الوجود الخارجي نراها فعلاً واحداً.
- إنَّ البطلان أو الفساد يراد بها ترتب أثر العقد الذي اتفق عليه المتعاقدان .
- إنَّ الصحة يراد به عدم ترتب أثر العقد الذي اتفق عليه المتعاقدان.
- إنَّ العقد يمكن أنْ يكون صحيحاً وباطلاً في وقتٍ واحدٍ ؛ لأنَّ الصحة والبطلان ليس متضادان.
- اختار السيد الصدرu أنَّ النهي عن المعاملة لا يستلزم فسادها بل يتفق مع الحكم بصحة العقد في الوقت نفسه.
- إنَّ العبادة لا تقع صحيحةً إذا حرمت ولا يمكن قصد التقرب بها ؛ لأنَّ التقرب بالمبغوض وبالمعصية غير ممكن فيقع باطلاً .
- إنَّ المعاملة لا يشترط في ايقاعها عدم قصد القربة, وأنَّها تقع صحيحة من دونه, أما الأمر العبادي لا يقع صحيحاً إلا إذا أتى به المكلف على قصد القربة.
الإجابة
1 | صح . | 2 | صح . |
3 | خطأ. | 4 | خطأ. |
5 | خطأ. | 6 | خطأ. |
7 | خطأ. | 8 | خطأ. |
9 | صح. | 10 | صح. |
11 | خطأ. | 12 | خطأ. |
13 | خطأ. | 14 | صح. |
15 | صح. | 16 | صح. |