من كتاب معجم المفردات القرآنية عند اهل البيت (ع)
بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية
ط ع م
أزكى طعاما:
- المحاسن: عَنْهُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُقْبَةَ, عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُيَسِّرٍ, عَنْ أَبِيهِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ، أَوْ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ‘ فِي قَوْلِ اللهِ تَعَالَى {فَلْيَنْظُرْ أَيُّها أَزْكى طَعاماً فَلْيَأْتِكُمْ بِرِزْقٍ مِنْهُ}([1]) قَالَ×: أَزْكَى طَعَاماً التَّمْرُ([2]).
طعام اهل الكتاب:
- تفسير العياشي: عَنْ قُتَيْبَةَ الْأَعْشَى قَالَ: سَأَلَ الْحَسَنُ بْنُ الْـمُنْذِرِ أَبَا عَبْدِ الله % أَنَّ الرَّجُلَ يَبْعَثُ فِي غَنَمِهِ رَجُلًا أَمِيناً يَكُونُ فِيهَا نَصْرَانِيّاً أَوْ يَهُودِيّاً فَتَقَعُ الْعَارِضَةُ فَيَذْبَحُهَا وَ يَبِيعُهَا, فَقَالَ أَبُو عَبْدِ الله %: لَا تَأْكُلْهَا وَ لَا تُدْخِلْهَا فِي مَالِكَ؛ فَإِنَّمَا هُوَ الِاسْمُ, وَ لَا يُؤْمَنُ عَلَيْهِ إِلَّا الْـمُسْلِمُ, فَقَالَ رَجُلٌ لِأَبِي عَبْدِ الله % وَ أَنَا أَسْمَعُ فَأَيْنَ قَوْلُ اللهِ : {وَ طَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ}([3])؟ ْ فَقَالَ أَبُو عَبْدِ الله %: كَانَ أَبِي يَقُولُ: إِنَّمَا ذَلِكَ الْحُبُوبُ وَ أَشْبَاهُهُ([4]).
طعامه:
- المحاسن: عَنْهُ عَنْ أَبِيهِ عَمَّنْ ذَكَرَهُ عَنْ زَيْدٍ الشَّحَّامِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ× فِي قَوْلِ اللهِ {فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسانُ إِلى طَعامِهِ}([5]) قَالَ: قُلْتُ: مَا طَعَامُهُ ؟ قَالَ×: عِلْمُهُ الَّذِي يَأْخُذُهُ مِمَّنْ يَأْخُذُه([6]).
ط غ ي
طغواها:
- تفسير القمي: عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ× فِي قَوْلِهِ {كَذَّبَتْ ثَمُودُ بِطَغْواها}([7])، يَقُولُ: (الطُّغْيَانُ حَمَلَهَا عَلَى التَّكْذِيب)([8]).
ط ف ف
المُطَفِّفِينَ:
تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة×: مَا رَوَاهُ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبَّادٍ بِإِسْنَادِهِ إِلَى عَبْدِ اللهِ بْنِ بُكَيْرٍ يَرْفَعُهُ إِلَى أَبِي عَبْدِ اللهِ× فِي قَوْلِهِ عَزَّ وجَلَ {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ}([9])، يَعْنِي المُنافِقِينَ لِخُمُسِكَ يَا مُحَمَّدُ([10]) .