من كتاب دروس في علم الاصول – الحلقة الاولى في سؤال وجواب
بقلم الدكتور ضرغام كريم الموسوي – جامعة كربلاء كلية العلوم الاسلامية
أوّلاً: املأ الفراغات الآتية:
- ………… هو كل قضيّة عقليّة يستفاد منها اثبات أو نفي حكم شرعي .
- إنَّ العقلَ يدركُ العلاقات القائمة بين الأشياء الخارجية وتسمّى………….
- 3- إنَّ العقلَ يدركُ العلاقات القائمة بين الأحكام الشرعيّة …………….
- لا يدرس علم الأصول كل القضايا العقليّة , وإنَّما يدرس خصوص القضايا التي ……………في عمليّة الاستنباط .
- تُعد دراسة العلاقات بين الأحكام الشرعيّة من وظيفة علم الأصول؛ لأنَّها صالحة لأن تكون …………في عمليّة الاستنباط.
- المقرر في علم الأصول أنَّهُ ………..أنْ يأتيَ المكلف بفعلين في وقت واحد أحدهما واجب والآخر حرام.
- لا يمكن أنْ يتصفَ الفعل الواحد بالوجوب والحرمة معاً؛ لأنَّ العلاقة بين الوجوب والحرمة هي ………….
- لا يمكن أنْ يتصفَ الفعل الواحد بالوجوب والحرمة معاً؛ لأنَّ مبدأ الوجوب هو ………., ومبدأ الحرمة هو………, فلا يمكن أن تجتمع……….. في وقت واحد .
- من الأمور المانعة من اتصاف الفعل الواحد بالوجوب والحرمة معاً هو أنَّ في الوجوب……….. , وفي النهي……… فلا يتصور اجتماع……… لشيء واحد.
- معنى أنَّ الفعل واحدٌ بالذات والوجود هو أنَّ بعض الأفعال عند النظر اليها في الوجود الخارجي نراها…………
- معنى أنَّ الفعل متعددٌ بالوصف والعنوان أنَّ بعض الافعال عند النظر اليها في الوجود الخارجي نراها توصف ……… وعندها تعامل ………..
- للأصوليين في مسألة الفعل الواحد وما يترتب عليها قولان:………..,……………
- معنى ………….هو أنَّ الفعل الواحد ما دام متعدد بالوصف والعنوان فإنَّهُ يلحق بالفعلين المتعددين .
- معنى ………..هو أنَّ الفعل الواحد على أساس وحدته الوجودية ، لا يبرر مجرد تعدد الوصف والعنوان عنده تعلق الوجوب والحرمة معاً بالعمليّة .
- استدل من ذهب الى جواز اجتماع الأمر والنهي بأنَّ الأحكام أشياء تقوم في نفس الحاكم فعندها تتعلق بـ………….. لا بـ……….. ، فالتعدد في العناوين والصور كاف لارتفاع المحذور لاجتماع الأمر والنهي.
- استدل من ذهب الى عدم جواز اجتماع الأمر والنهي بأنَّ الأحكام تتعلق بالصور بما هي ……………., وبما أنَّهُ واحدٌ ، فيستحيل أن يجتمع عليه الوجوب والحرمة ولو بتوسط عنوانين وصورتين.
- إنَّ ……….. يراد بها ترتب الأثره الذي اتفق عليه المتعاقدان .
- إنَّ ………..: يراد به عدم ترتب الاثر للعقد .
- إنَّ العقد لا يمكن أنْ يكون ………….. في وقتٍ واحدٍ ؛ لأنَّ الصحة والبطلان …………..
- يمكن أن يكون العقد صحيحاً وحراماً إذ ………….،……………
- معنى ………….أنَّ الشيء ممنوع شرعاً , ولكن لو وقع لترتب عليه أثره .
- اختار السيد الصدرu: أنَّ النهي عن المعاملة……………
- إنَّ تحريم العبادة يقتضي بطلانها ؛ لأنَّ العبادة لا تقع صحيحةً إلا إذا أتى بها المكلف على………….., وبعد أن تصبح محرمةً لا يمكن قصد ………؛ لأنَّ ………….بالمبغوض وبالمعصية غير ممكن فيقع باطلاً .
- إنَّ المعاملة لا يشترط في ايقاعها…………, وأنَّها تقع صحيحة من دونه, أما الأمر العبادي لا يقع صحيحاً إلا إذا أتى به المكلف على ………….
الإجابة
- الدليل العقلي.
- عالم التكوين.
- عالم التشريع.
- تشكل عنصراً مشتركاً.
- عناصراً مشتركةً.
- يمكن.
- علاقة تضاد.
- المصلحة الملزمة , المفسدة الملزمة , المصلحة مع المفسدة.
- محبوبيّة , مبغوضيّة , الحب والبغض.
- فعلاً واحداً.
- بوصفين , معاملة الفعلين.
- جواز اجتماع الأمر والنهي , امتناع اجتماع الأمر والنهي.
- جواز اجتماع الأمر والنهي.
- امتناع اجتماع الأمر والنهي.
- العناوين والصور الذهنيّة , الواقع الخارجي مباشرة.
- معبرة عن الواقع الخارجي ومرآة له.
- الصحة .
- البطلان أو الفساد.
- صحيحاً وباطلاً , متضادان.
- لا تضاد بين الصحة والحرمة , لا تلازم بين الحرمة والفساد
- (عدم اقتضاء النهي للفساد).
- لا يستلزم فسادها.
- وجه قربي , التقرب به . التقرب.
- على وجه القربة , وجه قربي.