معجم مصطلحات الفقه والفاظه ـ 275
الغلالة : ثوب تلبسه المرأة الحائض تحت ثيابها لاتقاء الدم. غلبة الظن : هو يكون الظن قويا . الغَلَّة : يطلق على معان منها: المحصول وكل ما تؤتيه المزرعة من…
الغلالة : ثوب تلبسه المرأة الحائض تحت ثيابها لاتقاء الدم. غلبة الظن : هو يكون الظن قويا . الغَلَّة : يطلق على معان منها: المحصول وكل ما تؤتيه المزرعة من…
الغَضُّ : لغة : له اطلاقان: أحدهما: الطري الناعم. والآخر: كف البصر ومنعه عما لا يجوز. الغضب : الحنق، والغيظ, والسخط وعدم الرضا. اصطلاحا له اطلاقان: أحدهما : الانفعال الشديد…
الغش : لغة : اصله من غشش وهو المشرب الكدر, فالأصل فيه هو عدم النقاء([1]). اصطلاحا : هو القصد في اخفاء العيب في المبيع عن المشتري, كبيع الرديء مع زعم…
غسل الحيض : (وهو غسل المرأة لبدنها عند انقطاع دم الحيض وهو مستحب نفسي وواجب غيري اذ انه مقدمة للعبادات المشروطة بالطهارة كالصلاة والطواف والصوم, ومستحب للأعمال التي تستحب فيها…
غسل الاحرام : (وهو مستحب ويؤتى به في الميقات ومع العذر يجزي التيمم , كما يجوز تقديم الغسل على الميقات مع خوف اعواز الماء والبرد ونحوه, بل الاقوى جوازه حتى…
ك ر ر كرة: تفسير الإمام الحسن العسكري×:(قال الامام%: {لَوْ أَنَّ لَنا كَرَّةً}([1]) يَتَمَنَّوْنَ لَوْ كَانَ لَهُمْ كَرَّةٌ: رَجْعَةٌ إِلَى الدُّنْيَا)([2]). ك ر س كرسيه: التوحيد (للصدوق): حَدَّثَنَا أَبِي رَحِمَهُ…
ك ث ر تستكثر: تفسير القمي: {وَ لا تَمْنُنْ تَسْتَكْثِر}([1])، فِي رِوَايَةِ أَبِي الْجَارُودِ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ % يَقُولُ: لَا تُعْطِي الْعَطِيَّةَ تَلْتَمِسُ أَكْثَرَ مِنْهَا([2]). الكافي: عِدَّةٌ مِنْ أَصْحَابِنَا, عَنْ…
كتابه: تفسير العياشي: عن أبي بصير, عن أبي عبد الله× أَنَّهُ إِذَا كَانَ يَوْمُ الْقِيَامَةِ يُدْعَى كُلٌ بِإِمَامِهِ الَّذِي مَاتَ فِي عَصْرِه, ِ فَإِنْ أَثْبَتَهُ أُعْطِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ لِقَوْلِه :…
الكبر: تفسير القمي: أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مُحَمَّدٍ, عَنِ المُعَلَّى بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عَلِيٍّ الْوَشَّاءِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْفُضَيْلِ, عَنْ أَبِي حَمْزَةَ, عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ× فِي قَوْلِهِ {إِنَّها لَإِحْدَى…
ك ب ر استكبروا: قال الامام الحسين بن علي % : ( قَالَ تَعَالَى {وَ إِذْ يَتَحاجُّونَ فِي النَّارِ فَيَقُولُ الضُّعَفاءُ لِلَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا إِنَّا كُنَّا لَكُمْ تَبَعاً فَهَلْ أَنْتُمْ…